“عاد النجم التركي العالمي كيفانش تاتليتوغ إلى السينما بفيلم اجتماعي جديد, (هيا يا بني “هادي بي أوغلوم).
بعد أن غياب لمدة 5 سنوات عن الشايشة الكبيرة, عاد نجم الدراما التركية إلى السينما. حيث أن أخر أعماله كان يحمل اسم “حلم فراشة”. سيعود كيفانش تاتليتوغ إلى السينما ليلعب دور البطولة في فيلم “(هيا يا بني “هادي بي أوغلوم).
وسيتم عرض الفيلم الجديد للممثل في قاعات السينما ابتداء من 16 فبراير لهذه السنة.
إليكم مقطع من الاجوبة التي طرحت عليه بخصوص عودته لسينما:
لماذا لم تشارك في مشاريع سنيمائية أخرى؟
لقد تلقيت بعض العروض لكنني لم أقبل أي واحد منها على الرغم من أن بعض مشاريع كانت جيدة. لم أكن متحمسا لسنيما في تلك الفترة. فقط كنت غير مستعد للمشاركة في تلك المشاريع. لقد كنت أبحت عن شيء له لمسة خاصة وذي معنى, شيء له رسالة اجتماعية. أما فيما يخص فيلم “هيا يا بني, هادي بي أوغلوم” فهو يشكل بضبط المشروع الذي كنت أبحث عنه. لأن العلاقة بين الأب والابن علاقة مثيرة للاهتمام خاصة بالنسبة لي, أضافة إلى أنني لم يسبق لي أن لعبت دورا مماثلا, فالرجل في هذا الفيلم هو بطل إبنه.
هل ترغب بأن تصبح أبا؟
أنا لا أحب الحديث عن مثل هذه الجوانب من حياتي, لإنه في يوم من الأيام، سألني صحفي مثل هذا السؤال، وأجبت “من لا يريد؟”. ثم رأيت في الجريدة عنوانا كهذا: “بالطبع تزوجنا من أجل الأطفال”. لهذا السبب، صرت لا أرغب في الحديث عن هذا الموضوع.
ما هي القضية الرئيسية التي تربط بين الأب والابن في فيلمك الجديد؟
التعاطف. أنا لست أبا لغاية الآن, لكنني دائما ما أكون برفقة الأطفال. فأنا عم ل٩ أطفال. وأستطيع أن أبقى برفقتهم طيلة اليوم دون ملل أو ضجر.
هل تخاف من الفشل؟
عندما كنت أعمل على “العشق الممنوع”, كانت التقييمات التلفزيونية عالية جدا. لكن في بعض الاحيان فإن التقييمات التلفزيونية من “شمال الجنوب”, (كوزي غوني) و”كورت سيت وشورى” قد تنخفض. فهذا الصعود أو الهبوط لا يساهم في ناجحي أو فشلي. أنا لا أعير اهتمام لهذه المسألة. لا تهمني تصنيفات التلفزيون. أنا لا أخاف من الفشل.
إليكم بالفيديو تشويقة “هيا يا بني, هادي بي أوغلوم”: