انتشر خلال اليومين الأخيرين هاشتاغ وفاة حلا الترك وسط المغردين بموقع التواصل الإجتماعي تويتر لكن المريب في الأمر هو أن الهاشتاغ أصبح تراند وذلك قبل أن يغرد به أحد، مما يدل على أن الخاشتاغ مدفوع الثمن لأغراض دعائية محضة.
ومنذ انتشار الهاشتاغ لم تقم حلا الترك بنفي الخبر ولم تعلق عليه، غير أن عددا كبيرا من متابعيها نفو الخير نفيا قاطعا ومنهم من أكد أنها حية ترزق وبأنهم تواصلو معها شخصيا فيما ذهب البعض الآخر في طرح تأويلات وسيناريوهات لوفاتها….
ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو من المستفيد من نشر خبر كهذا؟!؟
